الكرام
:
أخي الأستاذ محمد رمضان ماضي
الأخت الفاضلة الست عفاف
أخي الأستاذ سمير حسين
عمّي الغالي سعد الشرقاوي
أستاذي الحبيب حماد مزيد
إسمحوا لي باتباع طريقة سيدنا الدكتور أنس
، للرد الجماعي
فهي تناسب ما أشاعه حضوركم من دفءٍ جدد لدي الأمل في شتاءٍ قصيرٍ دافيء
أقول لعمّي سعد : و أنا أشاركك المُنى في لقاءٍ تحت التوتة ، أأكد لك إني كلما سِرت على شاطئ نهر نياجرا .... بعيداً عن مسقط الشلالات ، فإن المنظر يذكرني بترعة الإبراهيمية أثناء السدّة الشتوية ، لانحسار الماء بقاع النهر ،
فقط يكون الإختلاف في حجم الصورة !
و حتى تهل علينا أنوار الست بلقيس ، أهديك الصورة التالية ،
إلتقتطها لي وعد من نافذة الفندق في نهاية الأسبوع التالي للقاء الأستاذة بلقيس
،
و تبدو فيها ضفة النهر الجاف ، فترى أثر تعاقب الدهور و الأزمان من خلال خطوط طبقات القشرة الأرضية .
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم