عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 05/10/2010, 01h14
الصورة الرمزية abuzahda
abuzahda abuzahda غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:102176
 
تاريخ التسجيل: November 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: كندا - تورونتو
المشاركات: 1,212
افتراضي رد: مقابلة سماعيّة على الحدود الكندية مع الشاعرة بلقيس الجنابي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفاف سليمان مشاهدة المشاركة
سيدتى الغاليه وعزيزة قلبى



الاستاذه بلقيس (إكرام الجنابى)
سعدت بسماع هذه المقابله السماعيه الجميله
التى جمعت بين قطبى الفكر والادب والشعر
للاستاذ وشاعرنا سيدى ابو ذهده
وشاعرة العرب او بمعنى اصح
خنساء العرب للعصر الحديث
السيده بلقيس
قد اسعدتنى هذه المقابله
واسعدنى وجودك ومصابرتك على كل من وقف بوجهك
وحاول ان يقلل من شأنك
وصابرتى على كل من حاربوك سيدات ورجال
فهذا من عزم بلقيس
واملها فى اثبات وجودها كشاعره جميله
مهما وقفوا فى وجهها
من من الاعداء والمحاربين للكلمه الجميله
واكثر ما اسعدنى هو انكِ بنت حواء وهذا يسعد قلبى
واحس انك وضعتى بصمه على صفحات الزمن والتاريخ
فى عصر ضاعت فيه الكلمه وضاع فيه كل جميل وجديد
واسعدنى ايضا وجودى بينكم فى هذه الكوكبه الجميله
التى مهما حاولت وقرأءت لهم لن اشبع من اشعارهم
ومداخلاتهم
تحياتى لك ولشاعرنا الاستاذ ابو ذهده
على هذا الحوار
السماعى الجميل
على فكره
ممكن تعزمينى فى بغداد وانا اعمل لكم احلى اكله
مصريه تأكلوا أصابعكم وراها
وبلاش اكل من بره ولا ايه
دمت والجميع بخير

اختكم عفاف
أختنا الغالية

الست ام حمادة

كل مُشاركة تتفضلي بإضاءتها ، تزيد الجميع فرحاً بإنسانيتك الرقيقة

و لأن الخيرَ بالخيرِ يُذكر ،

فإن عفويتك القاهرية تشبه السمة الغالبة على شخصيّة الأستاذة بلقيس ،

كأنها بغدايّة من شبرا ، أو شبراويّة من بغداد

،

بلقيس الجنابي ، مثال صريح للمرأة العربيّة - التي يعرفها جيلنا - لا تلك التي يحاول إعلامنا نحتها بأزميل الزيف و التشبُّهِ

تغمرُ مُحدّثها بفيضٍ من الألفةِ و الإرتياح ، ذلك الفيض الذي كان يُطلق فراشاته في فضاءات الأحياء العربيّة .... زمان .


إذا تحدثتِ إلى بلقيس ، فأنتِ مع أختٍ لكِ أو جارة محل الميلاد ،


ربما هذا الذي شجعني على طلب تخصيص مساحة من عدد الجريدة لنشر اللقاء ، فأنا لست بصحفي (لا بالدراسة و لا بالعمل)


لكني علمت من خلال تواصلي الإنترنتي ، مع الست بلقيس ، أنها سيّدة لديها ما تقوله ، و أن الحديث إليها غير مُرهق.
،

نكمل في الرد التالي

__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم
رد مع اقتباس