شكرًا لكَ على هذه الإضافة
وأرى أن ما قِيلَ عن يوسف وهبي يصلح لأن يُقالَ عن أحمد عبد القادر
والذي هالني ـ في اللقاء المذاع بـ " سيرة الحب " على الرابط الذي أشرت إليه في الصفحة السابقة ـ أن أحمد عبد القادر غنى المذهب أو الاستهلال " ليت للبرّاق .... " كما تؤديها أسمهان بالضبط في لحن القصبجي !!!
أشكرك جدا على هذه الإضافة التي أوضحت لنا أن القصبجي تحوّلَ إلى " منطّة " لكلّ من هبّ ودبّ بعد أن توفّاهُ الله .