عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 22/08/2010, 13h31
الباشاقمرزمان
Guest
رقم العضوية:
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: ليلة القدر فى زهرة البستان

لقاء رمضاني عامر وحافل وودود وجميل وبديع ، شخوص محترمة وفي غاية الذوق واللباقة واللطافة يتميزون بالفكر الراقي ولطافة الحديث والرأي القويم ، اجتماع ولقاء محبة كان جميل وبديع ولولا السحور لما انفض هذا الاجتماع قبل حلول ساعات الصباح الأولى :

اول الحاضرين اخوكم العبد لله الباشا ولم تمضى برهة من الزمن الا وكان الاستاذ/ محمد الألآتي وبرفقته أخونا العزيز الذي كان أولقاء يجمعني معه الأستاذ / محمود سعد وجلسنا في حوار خفيف من الغناء الشعبي وتسجيل لقاء تلفزيوني للأستاذ محمود سعد تم في كافتيريا اسفل البيت ثم انقطع الحديث لقدوم المهندس محمد علي وصديقه وعضو سماعي الجديد منذ شهر المهندس حسن.....وتحدثنا حول التليفزيون العربي ومتناقضات التليفزيون المصري ومرة ثانية انقطع الحديث بوصول الأستاذ/ سيد المشاعلي باتسامته لا ابتسامة ايه امس كانت ضحكة طبعا ما كانتش لي ولا للأستاذ محمد الألآتي ولا للمهندس محمد علي ولا صديقه المهندس حسن لأنه لم يراهم فقد كانت ظهورهم تجاهة إذا لمن كانت الضحكة .... كانت للأستاذ محمود سعد وانتهت بالأحضان ولم تخلوا من التعليقات ثم........ بقول ايه انا صايم وبلاش نجيب في سيرة الناس .....نكمل بعد الفطار.... فطرنا والحمد لله وشربنا الشاي كمان نكلم براحتنا.... الأستاذ / سيد المشاعلي : انتم قاعدين هنا وفيه اتنين جالسين برة اندهلهم ... وفي هذا الوقت كنت اتبادل الحديث مع المهندس علي والأستاذ الألآتي بيستمع إلى أغنية شعبية لخميس النجعاوي على موبايل الأستاذ محمود سعد ودخل اتنين بصراحة مش عارفهم الأشكال مختلفة عن الصور في المنتدى الصور اللى في المنتدى قديمة ومحدش عايز يغيرها المهم دخل الاثنين مختلفين تماما من حيث لون البشرة والسن والبدانة طبعا ابتسمت وبداءا بالسلام على الإخوة فهم أقدم مني ويعرفون بعضهم البعض وتعرفت على أحدهم الأستاذ /احمد عبد الهادي أما الآخر فقالي الأستاذ مصطفى وسلم علي وطبعا سلمت وابتسمت وانا مش عارف مين المهم تم تغيير الجلسة إلى مكان آخر فقد وضح أن العدد سيتزايد وعلى غير المتوقع وما أن هممنا بالجلوس على المقاعد حتى عدنا للوقوف مرة أخرى فقد هل علينا شخصان وكنت قد اخترت موقع استيراتيجي يمكنني منه أن أشاهد القادمون وهم يهلون علينا والقادمان كان شخصان عزيزان وهما الداعي للحفل الأستاذ رضا رشيد يرافقه كبير الياوران في سماعي وعضو الحكومة المنتدب وزعيم المعارضة الأستاذ/ حسن باشا كشك وهو يبتسم وقد أطلق نظره ناحيتي وقبل أن يبدأ بالسلام قال الأستاذ مصطفى فابتسمت قائلا نعم يا معلمي لكن شكلك مختلف فالصور السابقة التي شاهدتها لك في المنتدى خادعة فبسم الله كا شاء الله انت اصغر سنا وتم السلام على الجميع ومن ثم بدأ عم حسن مباشرة في القيام بعمله ككبير الياوران وبدأ التصوير للتوثيق لهذا اللقاء الجميل ثم كانت المفاجأة التي حملها الأخ محمد رمضان معه فقد دخل علينا ومعه شخص أسمر البشرة هادئ الملامح تبدوا عليه الرقة والهدوء ومن خلفه سيدتان وعدد من الأولاد وبدأ الجميع يسلم عدا السيدات التي سلمن بالكلام فقط ووجدت أحدهما تقول اهلا أستاذ مصطفى بالطبع رددت أهلا وسهلا وأنا لا أدري من تكون .... وللحديث بقية أشرب شاي كمان وأعود للتكملة طبعا انتحيت على جنب سائلاً أخي محمد رمضان ايه المفاجأة اللى قلت عليها قال لي حضور الأخت الفاضلة عفاف سليمان وزوجها د مجدي صاحب البشرة السمراء وطبعا برفقة حرم أخونا محمد رمضان وبالفعل كانت مفاجأة لم أتوقعها وان أشار عمنا حسن كشك أنه أثناء الطريق من الاسماعيلية للقاهرة افضى الي رفيقه الاستاذ رضا رشيد بأنه يتوقع أن هذه المفاجأة هو حضور الإبنة عفاف سليمان وبعدها هل علينا الأستاذ كمال عزمي والأستاذ محمود العيادي في مفاجأة جميلة وظريفة وحيوا الجميع وبدأت الأحاديث وأثناء ذلك اكتشفت صاحب البشرة البيضاء والبدين بعض الشئ طبعا ليس في بدانتي اللى مش ممكن حد يوصلها ابدا الا اذا كان مجنون مثلي وهذا كان أخي غازي الضبع والأحاديث أصبحت ثلاثية وراعية وثنائية تبعا لطبيعة جلوس الحاضرين وأثناء ذلك دخل علينا شخص طويل القامة أبيض البشرة وعليه ابتسامة تعلوا وجهه وبرفقته ابنه الصغير وسلم على الحاضرين وبالطبع لم أعرفه فالصورة تختلف كثرا عن الصورة المعتادة في المنتدى وان كانت واضحة من صورته أمام الكمبيوتر في منزله والتي كانت نشرت في موضوع صور الأعضاء وان اختلفت بعض الشئ ولو لم ينقذني الأستاذ محمد الألآتي فكنت سأضرب أخماسا في أسداسا لأعرف من هو فقد كان رئيس دفتر دار الأستاذ صلاح علام أو سيادة الرئيس ...............
أما إخواني الأفاضل عماد جمعة وايهاب عامر فلم أستطيع تحديد موعد وصولهم ولعل الأمر التبس على فعملية الوصول كانت متواصلة بشكل عجز ذهني عن إدراك الجميع وخاصة أن أغلب الإخوان كانت هذه هي المرة الأولى التي كنت أتقابل معهم وجها لوجه.
وإلى هنا فقد شرحت لكم توافد الحضور على مقر الاجتماع وسأترك للإخوة أن يكملوا الموضوع وخاصة اني تناولت الشرح على ثلاث أجزاء في خلال ست ساعات لعل أحد يقول شئ أو يقدم شئ من الإخوة الحاضرين مما أشعرني أن جعلوني في فوهة المدفع وللحديث بقية بعد مشاركة الإخوة الأفاضل

التعديل الأخير تم بواسطة : الباشاقمرزمان بتاريخ 22/08/2010 الساعة 21h35