اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مزيد
بكيتُ على بغدادَ عُمري وكمْ أنا
كتبتُ لها شِعراً شجيّاً بكُرّاسِي
بلقيس يا ذات البيان ِ
بغداد أنت ِ مع الزمان ِ
جاء القصيدُ على يديك ِ
سينا ً بقافلة المعاني
لما قرأتُ الوجدَ فيها
قلب ٌوعينٌ تدمعان ِ
بوركتِ ماجدة العراق
والفجرُ بعد الليل دان ِ
|
الأديب شاعر غزة
حماد مزيد
دمت للذوق الرفيع
والإحساس البديع
ودامت يراعتك
شاهدة على براعتك