لا تفسير منطقي لتسمية البلاتين سوى أسلوب السيد عبدالرحمن دحلان المزاجي الذي دعا الناس لتسميته ،علما بأن هذا المسمى لم يكن يقال له من باب التشجيع في حضوره ،
يقولوله ( يا سيد )
في هذا التسجيل (أنساه كيف أنساه) للسيد أبلاتين موالات غاية في الروعة
(الله يرحمه ويحسن خاتمتنا بخير)