.
.
.
ولا يهمّك
ربّنا يخلّيك
أهلا بكَ في كلّ وقت
وأرجو ألا تتردّدَ في كتابةِ أيّةِ ملحوظةٍ إذا رأيتَ ما لا يروقُك
فإنني أحبّ التقويمَ الصّادقَ ، ولا أضيقُ بالنقدِ البنّاءِ مطلقًا
أشكرُكَ شكرًا جزيلاً
وأدعو اللهَ أنْ يوفّقنا لتحقيقِ ما يليقُ بكم
*
*
*