عرض مشاركة واحدة
  #29  
قديم 08/05/2010, 02h23
الصورة الرمزية هاله
هاله هاله غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:29221
 
تاريخ التسجيل: mai 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 307
افتراضي رد: حوار مع صديقي الملحد دعوة للحوار

[QUOTE=سالم التميمي;430086]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

كان من الضروري وضع قواعد للحوار قبل إفساح المجال للمشاركين في طرح آرائهم ..
أما أن تأتي القواعد تباعاً , ويتم التوجيه من الأعلى بعد الحديث في أي جزئية وإن كانت
بسيطة , وبأسلوب " امشوا بمزاجي لأن ده موضوعي " فهذا غير مقبول .

اولا وعليكم السلام ورحمه الله
اهلا بحضرتك ا / سالم التميمى
اسمحلى بعد اذنك ان ارد على مشاركتك هذه واقول لحضرتك لو تتبعت الموضوع من اوله ستجد انى طرحت الموضع كفكره للمناقشه على الجميع وقلت فيها فكرتى ان يتم قراءه الموضع ثم مناقشته كل اسبوع او كما يرتاى للاخوه المشاركين وكان الموضوع مطروح للمناقشه بدءا من اختيار الكتاب المراد مناقشته الى كيفيه طرحه والحوار حوله وكانت كل خطوه مطروحه للنقاش
يعنى مش زى ماحضرتك بتقول توجيه من اعلى وموضوعى وبمزاجى عشان موضوعى ولا كلام من ده خالص



ثمَّ :
كيف يتم الحوار عن الكتاب كتلةً واحدةً ؟!! تالله ماسمعنا بهذا في آبائنا الأولين .
ماتريدونه أنتم يسمى " تقييم للكتاب " وليس حواراً ونقاشاً في محتواه ..
لذلك أعتذر عن اكمال المشوار فيبدو أن المراد هو استعراض العضلات هنا , وأنا لست
بصاحب عضلات واستعراضات .

أتمنى لكم دوام التوفيق والسعادة .


اكرر لحضرتك ان كل خطوه فى المناقشه حول كتاب كانت بالحوار والاتفاق بين الجميع من الاول وكان من الممكن ان حضرتك هتدخل عادى وتقول لا مينفعش طريقه الحوار حول الكتاب بهذا الاسلوب وكان سيتم الترحيب بمقترحك بكل سعه صدر كما تفضل الاخ محمد رمضان ماضى والاستاذ الفاضل الباشا قمر زمان وتفضلوا بمقترحاتهم
يعنى مش استعراض عضلات ولا فذلكه فارغه وخلاص
كلنا كما تفضل اخى محمد رمضان زى بعض ومفيش فرق بيننا وكل واحد بيجتهد عشان يقرا ويعرض منظوره فيما قرؤه
وانا عن نفسى لسه مقريتش علشان اتكلم
اما عن كون حضرتك تعتذر عن اكمال المشوار فى الحوار فده شئ يرجعلك ومحدش بيفرض رايه على حد ولا بيجبره على اكمال شئ مش عايزه
خالص تقديرى واحترامى لحضرتك
__________________
لـــَـستُ مُجبـــــَــــره أنّ يَفهـَـم الأخـَــرِين مـَن أنــَـــا
فَمن يَمتلِك مُؤهِلات العَقــل ؛والقَلب ؛ والـــــرُوح
♫سـَـــأكُون أمـَـامه كالكتــَـاب المَفتــوُح