والآن
إليكم الحوار
مضغوطًا
إلى أن أستطيعَ رفعه مكتوبًا بتنسيق وصور
وأرجو أن يكونَ المهتّمونَ بالأدب والشعرِ قد استطاعوا الحصولَ على الجريدة
فالقراءةُ من الجريدةِ لها وقعٌ آخر
وقد أفردوا للفضيحة عنوانًا على الصفحة الأولى
على ثمانية أعمدة
ــ
الحوار
مضغوطًا
.
,
.