الأستاذ الكبير بشير عياد واحد من أمهر صناع هذة المدينة الأمر الذي يدل علي عدم إغفاله تقدم الصناعة أثناء إشتغاله بالفن الأدبي والشعبي الأصيل وبعد أن يستريح لحظات قصيرة لعدم وجود المؤنة الكافية لزاد خياله وإلهامه يقتفي الأثر الشعبي يفتح حصونه ويفك طلاسمه حتي يصل إالي شاطئ قلوبنا ونبض عروقنا
دمت لنا معلما وملهما