لا أعتقد، أخي الكريم أبو إلياس، أنه من المحتوم علينا أن ننساق وراء ما تنشره الصحف الصفراء، و نتحمل المشاق في ملاحقة السراب ، فصحف الرصيف تلك ، تنشر ما تشاء وحين تشاء و عن أي شخص تشاء، في حين يعلم الجميع أن سنوات الخمسينات لم تشهد إنجاز أية رسالة دكتوراه عن أي موسيقي عربي معاصر سواء كان فريد الأطرش أو غيره و في أية دولة من دول العالم سواء كانت فرنسا أو غيرها..
فتوفيرا للجهود رعاكم الله.
أخوكم عزيز همام