عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 28/03/2010, 00h36
الصورة الرمزية abuzahda
abuzahda abuzahda غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:102176
 
تاريخ التسجيل: November 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: كندا - تورونتو
المشاركات: 1,212
افتراضي رد: إنــتــظــار - إبراهيم ناجى - رياض السنباطى - سعاد محمد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير عياد مشاهدة المشاركة
أأحسدك أخي سيّد ؟؟




تولدُ في حي الساحل ( حيّ إبراهيم ناجي ) ، وتكون في مدرسة " حافظ إبراهيم " ؟؟؟؟ و... مش عايز تطلع شاعر ؟؟؟
" الأطلال " المغنّاة 32 بيتًا ، منها 25 من " الأطلال " ( ديوان " ليالي القاهرة " ، 1950 م ) وقوامها 134 بيتًا ، والأبيات السبعة الأخرى من قصيدة " الوداع " من الديوان الأول " وراء الغمام " ( أبريل 1934م ) ، وقد غنت نجاة علي أبياتا من " الوداع " في مارس 1954 قبيل مرور الذكرى الأولى لرحيل ناجي ، وفي 1966 اندلعت " الأطلال " ، وكانت الذروة فيها : " هل رأى الحبّ سكارى ... " ، وهذه الأبيات من " الوداع " التي شدت بها نجاة علي ، فثار السطحيون وقالوا : كيف تغني أم كلثوم " الأطلال " بعد أن غنتها نجاة علي ؟؟؟
* ناجي لم يحبّ أية ممثلة ، هو كان طبيب النقابة ، وكن يذهبن إليهِ للكشفِ ، ومن الطبيعي أن تسأله كلّ منهن : ألم تكتبْ فيَّ شعرًا ؟ فيسحب ورقة الروشتة ويكتب لها " اللي ييجي على باله " من شعره ، وعندما انقلبت الساحة رأسًا على عقب بعد غناء " لأطلال " ، طلعت كلّ الزوزوات لإعلان أنهن الملهمات !!! الملهمة الوحيدة لناجي هي ع م ط ، وكانت إحدى قريباته ، وحبّه الأول ، ولم تنتظر حتى يتخرّج ، وتزوجت ، فظل يبكيها في كلّ قصائده ، أو ـ قل ـ كان يراها في كلّ جميلة يراها !!،، وستجد في ديوانه تكرارًا ل" من ن إلى ع " ، وقد كان لي شرف تدقيق أحدث طبعة لأعماله الكاملة وكتابة المقدمة لها ، وحرصت على تشكيل الشعر حرفا حرفا ووضع إضاءات وإشارات وهوامش ، الديوانان الأول والثاني نفِدا ( حقّك محفوظ ) والديوان الأخير ـ " الطائر الجريح " ـ صدرَ منذُ أيّام ، وفيه اكتشفتُ فضيحة كبرى عمرها 53 سنة ، إذ وجدت 38 بيتًا من قصيدة " الخريف " ( 110 بيت ، ديوان " ليالي القاهرة " ) قد دخلت في قصيدة مهلهلة هي " في ظلال الصمت " في الديوان الأخير ، والمصيبة أن كل نقاد ناجي ودارسيه تركوا القصيدة الأم ، وظلوا يطوفون حول " في ظلال الصمت " ... والموضوع يطول شرحه .
* ..... والمُصلّينَ صباحًا ومساء.

ـ شكرًا لكم
من ساعة ما شُفت إسم حضرتك و انا عمّال اعمل ريفرش للصفحة ،
مستني اقرا المشاركة (سهرتني يا أستاذ)

،

طبعاً المُصَلـِّينَ ، يا أستاذ
(إكمن عقلي الباطن عايزهم "هم كمان" يطوفوا معهما) ،

ياللا مالهومش نصيب

(ما قصدتش التحريف و الله ، بس هيّ اللكنة الكنديّة واجعة سناني)

،



تولدُ في حي الساحل ( حيّ إبراهيم ناجي ) ، وتكون في مدرسة " حافظ إبراهيم " ؟؟؟؟ و... مش عايز تطلع شاعر ؟؟؟
،
تصدق ، يا أستاذ .....
ما خدتش بالي من الحكاية دي غير من اكتشافك لطفها ؟

و كان جاري المرحوم الأستاذ
الشاعر إبراهيم عيسى

(أمام مستشفى الرمد - شارع جاد المولي)

هوَّ لازم الشاعر يكون ساكن جنب مستشفى ؟

،

و قد حكى لي عن اتصال الأستاذ رياض السنباطي به ، صبيحة نشره قصيدة: لا تقل لي ، بالأهرام

إتصل الأستاذ رياض بالأهرام و طلب منهم رقم هاتفه

قال له : لقد لحنتها و أنا بالبيجامة !

،

كان ، رحمة الله عليه ، وسيماً بدرجة ملفته ، على قصر قامته
كنا لا نراه بغير "بدلة كاملة"

و في إحدى زياراتي لمصر ، إلتقيته فطلب مني أن أسمعه
القلعة
YouTube - ‫ط§ظ„ظ‚ظ„ط¹ط©‬‎

ثم طلبني إلى أمسيّة بنادي الشباب المسيحيين يوم سفري ، فاعتذرت

لكني قبل العودة الثانية ، قرأت ببرواز "للنقد فقط" بالصفحة الثانيّة من الأهرام ، كلاماً عن ذكراه الأربعين

،

أمّا في شارع المقسي ، الواصل بين شارع جسر البحر و شارع شبرا

و يمثل طريق بديل إلى مدرسة حافظ إبراهيم

كان التقيّ الورع عمّنا الأستاذ الشاعر عبد الفتاح مصطفى
يسكن بالدور الأرضي ، فلما انتقل إلى دورٍ أعلى ، جعل أبناؤه الشقة الأرضيّة مصلىً للجيران

،

و بذلك يكون بيته في منتصف المسافة بين مستشفيين !

هيَّ إيه العلاقة بين الشِعر و الطِب ؟

،

ممكن تكون مستشفى الساحل أنشئت بعد انتقال الدكتور ناجي ..

و إيه يعني ، ما هو مش محتاجها ....... كان طبيبا


أستاذ بشير

هذا الموضوع الذي تفضل بفتحه ، أخي و أستاذي:
مهندس محمد علي

أنارَ بحضورك



.
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم

التعديل الأخير تم بواسطة : abuzahda بتاريخ 28/03/2010 الساعة 00h48