ومن القدس ، بلد القيامة ورجاء الموتى ، نزجي لأخينا عادل تعازينا القلبية الحارة بانتقال الوالدة الى جانب الأبرار والصدّيقين . "من خلّف ما مات" يا أستاذ ، وعزاؤنا في هذا الخلف الطيب الذي برّتنا به في حياتها .
ألله أعطى والله أخذ ، فليكن اسم الرب مباركاً ولا أراكم من بعدها مكروهاً بعزيز .
أخوكم
الفارابي