الأخ والأستاذ الفاضل قصي الفرضي
السلام عليكم
وأنا بدوري أيضا أشكرك لأنك فتحت موضوع صناعة العود وأسراره وكذلك الحكايات الكثيرة عن هؤلاء الصناع المهرة وبعضهم كما تعلم بقى مغمورا , مثل سيد هاشم عازف الكمان في الفرقة الموسيقية للأذاعة والتلفزيون أيضا كان صانع أعواد وأبنه نجاح البغداد ي مازال يصنع الأعواد وغيره كثيرين وقسم منهم ترك المهنة في الداخل وقسم هاجر الى خارج العراق لظروف غير طبيعية , وسنذكرهم ونمر على أعمالهم في كتابات لاحقة , تحياتي وتقدير ي الكبير لكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.