اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuzahda
فراشة مُلتقانا ، الحالمة
الأستاذة رغد اليميني
أسعدني أن أكون أول من نادتهم أوفيليا
فأردت أن أوقع بالحضور ، حتى يأذن الله لي بعودة ترتقي إلى حضورك البهي الآسر
و قبل العودة إلى جوار تلك المدفأة السعيدة
وددت معرفة :
أي الإثنتين قصدتي
أوفيليا شكسبير ؟ الذي تظاهر ، لها ، هاملت بالجنون ، فجنت - هي - بذهاب عقلها جملة ً ؟
أم ، أوفيليا آرثور رامبو ، التي تنوح أكاليل الحداد المرتعشة على كتفها،
و على جبهتها الحالمة تميل قضبان القصب ؟
،
غداً أعود لدفء النص
.
|
الشاعر التشكيلى الكبير الأستاذ
((( سـيّد أبو زهده )))
صباحُكَ أنشودة تلعثم الربيع حين تطاله نسمات عِطرك الآسير
مُصافحتك الآولى لها كانت مضرب المثل عندما قالوا : أول الغيث قطرة
ولكن فضائل حرفِك الزاكى كانت سيل عارم النقاء
يا سيد الآلق ( أوفيليا ) هى ذاتها تلك الذنبقة التى تطفو عرش موجه
فكلاهما ( أرثر ، شكسبير ) تناولا مأساتها بشكل يفترش الإحساس
على الورق خاصة فى مشهد الجنون ومشهد الغرق
أما ( أوفيليا ) ذات العنوان هذا تترك خلف سطورها سؤال ؟
هل الفن له تأثير على الروح ؟! وهل هُناك سطوه آسره تحملها القصص والروايات وكذلك الشَّعر تغيرنا ؟!
فى إنتظارهطول الرهام على جدب أحرفى عِندما يبتسم لكَ الوقت 
دمت أيها الراقى النبيل للسعادة مدينه وللتميزعنوان ،،
إعتزازى وودّى المقيم
،،