شَجنٌ
بعد السبعين
إبتِسَـامَـاتُـكِ كــانــتْ ومــضــةً فــــي مُقـلَـتـيَـا
ورداؤكِ مَـــــــا أحـــــــلاهُ لـــونــــاً عـســجَــدِيــا
والـقــوامُ الـغــضُّ قـــد مَـــالَ حـنـانَـاً وطــريَــا
آهِ مِـــنْ عِـطــرِكِ قـــد فــــاحَ رقـيـقَــاً وزكــيــا
يـبـعــثُ الـنـشــوةَ ألـحـانــاً وتـغـريــداً شـجِـيَــا
أنَا من يهواكِ ( كهلاً ) كيفَ قد عَادَ صَبِيَا