بصراحة .. علي الكيلاني في علاقته بالملاحم .. أو الأوبريتات .. سمّها ما شئت .. أضعف منه في علاقته بالأغاني المنفردة
عبدالله منصور أثبت في سلسلة النجع و الواحة .. و بدرجة أقل في السيرة الهلالية .. أنه أفضل الليبيين في هذا المجال
و قد سبقه فضل المبروك في رحلة نغم
بالنسبة لهذا الاوبريت .. أستغرب من اختيار اصوات الاثنين اللذين يقومان بدور الرابط بين الفقرات الموسيقية ببعض المنظومات الشعرية
ربما ساعود مرة أخرى بعد الاستماع لكامل العمل لإعطائه حقه.
تحياتي