نحمد الله على سلامتك ياست الكل
وبما انكى تكتبين العامية
وبهذه الروعة
فلا بد ان نراجع انفسنا
ونلجأ الى الحواذيت
دا لو مافكرناش نلم العدة ونقلع التوته من جدورها
غلاك خلـّي طفت بيه البلاد
وفي ليلي كنت ريش الوساده
وعسعس في زراديبه زناد
احس يْمر طيفك في عناده
مشيت درب الوفا لْقرب البعاد
لقيتك مرود لعيني وْ زياده
الله ينور