ليسَ مقصودًا ـ بالطبعِ ـ أنْ تتحوّلَ هذهِ الصفحاتُ إلى سرادقٍ لإحياءِ ذكرى الرّاحلينَ من رموزِ الأدبِ والفنِّ ، ولكنها الصدفةُ التي صاغها الوقتُ والظروفُ دونَ إرادةٍ منّي .
بعدَ قليلٍ
أكسرُ حدّةَ هذهِ الموجةِ " الرّثائيّة " بنشرِ بعضٍ منْ رُباعيّاتي .