أستاذي العزيز حسن المحترم
أشكرك على مشاعرك النبيلة وأتمنى لك وللمكتبة الحسنية للمقام العراقي دوام الازدهار. ألان أصبح بإمكاني أن ارتوي من منابعها وأطفأ عطشي من ماءها العذب كلما ظمأت دون انتظار.
أخي الحبيب أسامة عبد الحميد أَليس بفضل مبادرتك المثمرة و حثك لي في فتح رفوفي العالية أصبحت حيث أنا ألان و أتلقى التهاني؟ ألف شكر لك على كل ما قدمته لي من دعم ومساندة لهدف نبيل هو إنقاذ وحفظ التراث العراقي الفني ألأصيل.