أعودُ إليكَ لأؤكدَ عجزي عن الإتيانِ بما يليقُ بشكرِكَ على هذهِ الهديّةِ التي لا تُقَدّرُ بمال !!!
ما هذا الذي يفعلُهُ البليــــــدي ؟؟؟؟؟
أكتبُ الآن ، والهيدفون يلجمُ أذنيَّ : " تبقى انت والعُذَّال عليّا "
آآآآههآآآآآآآآههآآآآآآآآآآآه ...... للصبح !!!!
جيوشٌ من النملِ ترتدي أحذيةً مكهربة
تتقافزُ من أظافرِ القدمين
وتكادُ تحدِثُ برقًا في ليلِ القاهرةِ السّاحرِ الذي يشبهُ الربيعَ منذُ عدّةِ أيّام
روح يا شيخ ربّنا يكرمك
وآهو الكرم بينولنا منه نصيب !!!