[د أنس البن]

والله أحب قبل أن أشكر أخى كمال عزمى على تلك الإيضاحات المهمه والمعلومات القيمه التى قدمها فى هدوء شديد ودون طنطنة أو دعاية أو إثاره , أود أن أشكر الأستاذ صبيح الحافظ الذى كان السبب فى أن يقلب الصديق العزيز كمال عزمى فى كنوزه الرهيبه ومغارته الحافلة بالكنوز التاريخيه التى عاينتها بنفسى وجعلتنى أقف مشدوها أمامها بما تحمله من روائح وروائع التاريخ , بل وأنحنى إحتراما لمن كان السبب فى وجودها لديه ومحافظته عليها عبر عشرات السنين فى ذلك المكان الآمن ..
وفى هذه المناسبه أرجو من صديقى العزيز كمال عزمى القاطن فى إحدى مدن ألمانيا العريقه أن يفرد قسما خاصا فى سماعى لتقديم شذرات من تلك الكنوز والتى أثق أنها ستثير إعجاب كل من يطلع عليها بل وستكون مجالا لفتح نقاشات فنية كبيره ليس على مستوى سماعى فحسب , بل لا أبالغ إن قلت أنها ستمتد إلى جميع وسائل الإعلام وبرامجه ..