[سيادة الرئيس]

مش ممكن يا اخونا و اقول لك ليه

المعتاد على سمع الوصلات الغنائية بتتكون له قاعدة إنه بتكون التقاسيم و الليال و الموال و ما بعدهما في مقام واحد ( وما تيسر من تحويلات داخلية )

طب عم محمد الفيومي إتسلطن بشوية قوالة ( راست ) عجب و راح مليلهم و ناتع موال من نفس المقام ( راست )

بس فضيلته ( مسبقا ) متفق مع باقي اللعيبه ( المذهبجيه ) إنه حيقول ( دور : بستان جمالك ) و طبعا حضرة ( بستان جمالك ) مقام ( صبا )

يمشي الحال يا عمنا بس وحياة أبوك ما تنسناش بشوية صبا ينسونا راستك عشان نقول عدل

يقوم إبن اللعيبه يلبد في الراست لآخر نفس من مواله عشان في ( مزنق ) آه و الله ( مزنق ) و على ( ألف ) ( أصونها لك ) و بكل إقتدار يخلص راسته و بسلاسة عبقرية فريدة من نوعها يقوم عامل ( تغزيلة فيومية ) يزحلق بيها على الصبا و يديهلهم ( مقشرة ) و كمان حرف ( الباء ) من بستان و ماحدش له حجه

طبعا إختصرت التسجيل لأنه طويل و عشان أوصلك لحلاوة عمايل سيدنا الفيومي
و كمان ( التغزيلة ) لوحدها و شوف جمال السلم الهابط للصبا