[بوحميد الظاهري]

كانت المراه الريفيه العراقيه تقوم بكثير من المسؤليات كالرعي وتدبير شؤون المنزل والاسره لذلك فان لها دور كبير وفعال في الريف وقد يكون الارتداء للبس الرجولي للنساء او اي تصرفات ,من متغيرات الظروف الطبيعيه كاللعب مع الاخوه من الاولاد في حالة وجود بنت واحده وجميع اخوتها من الاولاد وفي بعض الحالات تلجا الفتاه للتصرف بما في ذلك ارتداءالملابس الرجاليه مع اخفاء مظاهر الانوثه ليكون لها وقاء من الايذاءمن المجتمع الذي لاتامن فيه على نفسها ومحاوله نفسيه قبل اي شي لدرء المخاطر الناجمه عن تصرفات الرجال والشباب الذين ياذون النساء بتحرشاتهم غير الاخلاقيه وكما قيل (الحرب خدعه)وبالنسبه لمسعود العمارتلي من المستبعد ماورد من بعض المشاركين بانها تزوجت 3 مرات من نساء وان احد الزوجات دست السم لها بعد اكتشافها بانها امراه فهذه روايات غير منطقيه ومن المستغرب تصديقهالعدم منطقيتها وكون تلك الفتره المنصرمه ولازال العراق لايوجد فيه مثل هذه العلاقات بين المثليين بشكل معلن ورسمي لكون الشعب العراقي شعب مسلم وابي وذو كرامه وشجاعه كما يشاع عن مسعود العمارتلي وكما اي اشاعه تنشر تتبعها اضافات كل واحده اكبر من الاخرى وقد حجت مسعود العمارتلي الى بيت الله في مكه وعادت الى منطقتها الجحله في العماره وقد يكون هناك احتمالات بسبب الوفاه كما ورد الاصابه بمرض التدرن او التسميم الذي هو مستبعد كما تم نسب طريقة القتل بالسم لناظم الغزالي ووضع الكحل للمغنيه بدريه انور لتشربه مع احد المشروبات مما ادى لتلف صوتها اوقد يكون بسبب اي امراض اخرى واما ظاهرة التشبه بالجنس الاخر تكون في مثل الحالات الاوربيه الى سوء التربيه في مجتمعاتهم وليست في مجتمعاتنا العربيه ولكل حاله ظروفها الخاصه .