أخي مبارك :
أنا متفق معك تماما حول ما ذكرت ولا أعتقد بأن هناك خلافا بيننا في الآراء ومحمد حجار كان تلميذي ومن ثم التحق للعمل مع صباح فخري وفارقه في كنده على ما أذكر بعد أن كون لنفسه عملا هناك ومن حينها انقطعت أخباره عني
تحياتي الحميمة لك , متمنيا على الدهر أن يسمح لنا بلقاء