بارك الله فيك و زادك بسطة في العلم و المعرفة و السماع
إنها لأريحية منك هذا المجهود الذي لا قبل لي بشكرك عليه
نوبة غريبة الحسين نوبة حقا غريبة و تشد مجامع الأنفس إليها شدا
فكيف يجد المرء نفسه و هو من سماعي و يستمع إلى :
اللَّه يَعْلَمُ أنَّ الرُّوحَ قَدْ فَنِيَتْ
شَوْقـًا إلَيْكَ وَلَكِنِّي أمَنِّيهَا
ونَظْرَةٌ فِيكَ يَاسُؤلِي وياأمَلِي
أشْهَى إلَيَّ مِنَ الدّنيا و مَافيها