لا جرم أن الموسيقار فريد الأطرش قد حورب في حياته, وبعد مماته, ومازال يحارب للأن, هذا لعمري واضح جلي كنور الشمس, لا ينكره ذو كبد رطبة, إنه الإعلام يا أخي, يرفع من يشاء ويضع من يشاء, وما جرى مع الفريد جرى على غيره, من الذين ما فتئت أنوارهم تبزغ حتى أخمدهاالخامدون.