اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء قدرى
الان الان يا رغد
كاتبة تملك لغة النقد ؛ وناقدة تملك فن القصص
الان قوة الوصف القصصى يعادل ما تملكين من فن النقد الذى تجيديه (قنص للحظة لقاء انسانى مختصر لتفاعلات الزمن فى شكل تمرد لبعض خصلات ؛ دون مساس بمشاعر انسانية رقيقة )؛ ولكن يبقى الواقع و اقعا يسرق احلام ؛ ولكن لا يسرق منا ذكريات تداعب القلب حينا بعد حين ؛ يذكرنا بان فى الحياة ما يستحق ان نعيش من اجله اذا بخلت علينا الايام بان نلقى ما لا نحب ؛ وان نحب ما لا نلقاه ؟؟؟ فطوباوية الاحلام محاله ؛ ودونها ان نعيش واقعا فرض علينا وان نستكين ؛ و ناوى الى جبل يعصمنا من الا جدوى اسمه الذكريات ؟؟؟
صدقينى قصتك لامست وترا يسكن داخلنا جميعا ؛ فاصاب منا ما اصاب .....
|
فيلسوف الكلمة الأستاذ القدير العزيز
((( علاء قدرى )))
صباحُكَ ينتشى به الورد ويحمر عِندما يُنافسه عِطرك
أعجبنى كثيراً ما قدّر عليه النص من إحساسك
وإستشفاف عاطفته والشعور بأحداثه على هذا النحو الجميل،،
اقتباس:
صدقينى قصتك لامست وترا يسكن داخلنا جميعا ؛ فاصاب منا ما اصاب .....
|
وأتصدق أستاذى بأن إشارتك هذه بمثابة الأثر الذى
يلقى ظلاله فى العقل والروح للمُتلقى وهوَ أمر أطمع
به بل كل كاتب لعمل أدبى إبداعى بأن يرى هذا
الشعور بهذا التأثير من نصه
فكيف يكون إذا كان المُتلقى واحد من عباقرة الأدب هوَ ( علاء قدرى )
ممتنه لمرورك النقى كنفسك الطاهرة وعاجزة حقاً
أمام بهائك الذى ألجم حروفى عن الوفاء بمنزلة ردكَ
و مكانة جميل حضوركَ و مقام بيانكَ ومدام شهد كلماتكَ
وشهادتكَ التى أعتز بها وأتصاغر أمامها فما زلت
رضيعة محابر أقلامكم أيها الرائع النبيل..
كُن بخير وسعادة ..
مع وافر الإحترام وكل التقدير..