[ناصر دويدار]

سيبك من اللغة والوزن وفنيات النص . دى ممكن نتكلم فيها بعدين أنا أكتر شئ فى النص شدنى هو الإحساس الغويط اللى عامل زى نهر دجلة للغربة . الغربة شئ بشع عن وطن مُحتل من أعداء وخونة ألعن من الأعداء وكرامة سايحة زى شعر البنات المحتلين اللى فرحانيين وهما بيبوصوا على الرجالة فى سجن أبو غريب المشكلة أن إحساس الغربة فى رمضان بالذات بيكون أعلى وخاصة عندنا كمصريين بنستقبل الإحساس ده من خلال تاريخنا وطفولتنا وشبابنا مع رمضان انا مش عارف أقول إيه لكن عايز أقول أن بدر شاكر السياب ناظم غزالى وغابات النخيل ساعة الغروب والبنات العراقيات أم وش مدور فى شارع الرشيد والشباب العراقى اللى بيحب بلده وكورنيش دجلة كل دول فى دمنا كمصريين والغربة ع الكل متغربيين أحنا تيجى السنيين وأحنا جرح السنيين أحنا لا حد قال عنا خبر يفرحنا ولا حد جاب منا كلمة تريحنا معلش مسير الشمس من تانى تنور وخلينا نحلم بالجاى