الحبيب ناصر دويدار
طرحت رؤى وأفكار وإضاءات
فى يقينى وبكل صدق وموضوعيه وأمانه
أنها أقيم بكثير من قصة الزمن
أعجبنى بل أدهشنى كثيرا
ما طرحته من تساؤلات حول توقف الزمن
والساعات العطلانه والساعاتى
وربط ذلك كله بواقعنا الحياتى
أشكرك كثيرا يا أستاذ ناصر على حسن ظنك بى
ولعلك تدهش إذا قلت لك أن مشروع الكاتب بداخلى
والمؤجل حتى هذا العمر المتقدم
لم يخرج الى النور إلا هنا
وفى وجود تلك النخب
من صفوة أهل الفكر والأدب والفكر
والتى ازدانت بوجودكم بيننا
وتوجت بشيخ السماعيين أخى الأكبر
المربى الفاضل امحمد شعبان
__________________
أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم
التى بذرتها