أستاذنا وحبيبنا الشاعر المستخبى رائد عبد السلام
رغم أن شهادتى مجروحة
لكن أجدنى مدفوعا رغما عنى إلى أن أبدى إعجابى الشديد جدا بالنظم والبراعة والمعلمة والأستاذية والحرفية العالية فى هذا النص
بصرف النظر عن المسكين الذى خلعت عليه كل هذه التيجان المرصعة باليسر واللجين والكهرمان وعيدان البخور والجاوى
دا كتير والله يا رائد , أدمعت عينى ............
__________________
أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم
التى بذرتها