قال المصطفى المعصوم صلى الله عليه وسلم
(ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه)
فهنيئا لأخينا لعصام حب الله تعالى له فوالله ما ابتلاه إلا لأنه أحبه حتى يلقاه وهو كالصفحة البيضاء لا شئ عليه
وهنيئا لك يا غازي برفقته وصحبته بمحنته
فلعل الله قد ابتعثه إليك ثانية لخير لك لا تعلمه