أخي الكبير وحبيبي
طارق العمري
...
الشاعر بيقول ..
أسير خلف ركاب القوم ذا عرجٍ
مؤملا جبر ما لاقيت من عوجِ
فإن لحقت بهم من بعد ما سبقوا
فكم لرب السما في الناس من فرجِ
وإن ظللت بقفر الأرض منقطعا
فما على أعرج في ذاك من حرجِ
...
باحاول أبقي زيكم ..
ويارب أكون ..
مصر النيل والشمس الطالة ..
وغيطان سمر تضم الغلة ..
والنسماية الحلوة الهالة ..
علي شجرة توت في الفجرية ..
هي دي مصر ..
دي اللي جاية ..
ونظرة عنيها هجوم انتحاري ..
حلوة جدا ..
اسمح لي باستعارتها ووضعها مكان
بتهبط في قلبي هبوط انتحاري
ده بعد إذنك طبعا ..
علاء ياسين