أخي الجليل ،
الأستاذ أحمد حميدة
أواصل امتناني لروعتك
لم تبخل على زيتيّتك بالضوء
إستوقفتني درجة المعراج المعتمة (في اللوحة) ، و قفة الحائرين
*
و في هذه الأيام المباركة ، أبتهل إلى ربنا ، مُستشفعاً بسيّدي قطب دائرة الوجود ، عليه و على آله صلوات الله و سلامه
أن يمدك بمددٍ تـُدهِشك أنوارُه
و كل عام ٍ و الجميع بخير ٍ و سلام
أخوك ، على درب المُريدين:
سيّد أبو زهده
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم