لله درك يا دكتور أنس
قصتك وأنا أقرأها كانت تفيض حكما وتشع نورا وزاد صدقها وألقها خروجها من فم طير ناسك ملائكي الروح ووالله إن فيها لعبرا لمن تدبر ونورا لمن تفكر وأمعن بصيرته لما تجلى منها وما خفي وراء سطورها واستعظم.
نعم الهدية ونعم المهدي ونعم المهدى إليه ولعلني أشفق على الأخير رغم علمه بأصول الكلم وصنعته كيف له أن يرد على تلك الخزانة المليئة بالنفائس والدر. إني لمتربص