علاء يس .... (العاشق على روحه)
تذكرنى دوماً بقصة عبدالوهاب مع ((قلة الجيران)) خلف المشربية المغطاة بشال أبيض و ظن أنها معشوقته التى تنتظره يومياً
و وجه العلاقة هو إستعدادك الدائم للعشق ... و غزل المعشوقة و هو شئ مبهر و جميل ... هذا الكم اللانهائى من صور و أخيلة العاشق الولهان و نادراً المقهور فى حبه
يخيل إلى أنك من فرط إستعدادك للعشق ممكن تكتب شعر فى ربوة صخرية تصبيرة (لحد ما تفرج) حتى تلقى المحبوبة فتكتب فيها
أيها الولهان دوماً ... تطرب الدنيا بشعر العاشقين
تقبل تحياتى
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس