يِجْعَل كلامى خَفِيف عليك يا عم سَيِّد
شَعْب السماعى بِيكْ صَبَابَا مُغْرَمِيِنْ
مُتَيَّمِيِنْ ... مابَيْن مِوَالِى أوّْ مِأَيِّدْ
قالوا المُعَارضَةْ لِيِكْ حَرَامْ ... حَتَّى لَوّْ كان بِالكَلامْ
" مَمْنُوُع يا سَيِّدْ "
-------
عَمْ رائِد هَبْ ثَايِّر ... ع الكَلام قَلَبِ الْمَوَائِد
حُبُّه لِيْك خلاَّه يِلُومنَى ... حَتَّى خَلاَّه مِشْ مِحَايِّدْ
حَتَّى دُكتُورنا أَنَسْ أَبو الوَنَسْ ... اِلِّلى مافَىِ حَدْ بِيْهْ إلاَّ أَنَسْ
شَدْ بِإِدَيْه يَدْ رَائِدْ ... قَالُّهْ كَفَّكْ .. خَدْتْ صَفَّكْ
هِزْ قَلَمَكْ ... فَهِّمْ العاصى المِِنَاهِدْ!!
-------
كُلُّهُم لاَمُوا عَلَّيَّا ... لَمَّا قُلْتْ بَيَانْ حُكُومى
بَسْ رَبَّكْ رَبْ نِيَّه ... صَاحِى لَوّْ نَامِتْ نُجُومِى
عَالِمْ انَّكْ عَنْدِى غِيّْه ... وعَالِمْ انِّى بِيْكْ مُتَيَّمْ
وانْ مَعْرِفْتَكْ هِدِيَّة ... و الهَدَايَا لا تُقَيَّمْ
-------
وانِّى فَاهِمْ مَعْنَى جَبَلْ الأَوْلِيَّا
وانِّى مَاشِى وَرَاكْ فِى كُلْ الأَوْدِّيَة
بسْ بَاتْحَسِّسْ خُطَّايَا لاَجْلْ عيْنِ الأَشْقِيَّا
-------
قُلُّهُمْ يَا عَمْ سَيِّدْ ... اِلَّلى بينِى وِ بينْ كَلاَمَكْ يِبْقَى عِشْقْ
بَسْ أَنَا مِشْ هَاتْقِمِصْ يوُم مِنُّهُمْ ...
مَعذُوُرِيْنْ ... بَرْضُه إِنْتَ تِستَحِقْ
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس