أخي الجميل
و شاعِري المحبوب
طارق العمري
هل أعتذر عن تقصيري في الحضور إلى هنا ؟
متهيألي مِش كفاية (و يا عالم ، كمان ، هتقبل اعتذاري ولا لأ ؟)
أنا شايف إننا نتجاوز حكاية الإعتذار دي (علشان مُحرجة شويّة) لغاية ما ارجع
لأول صفحة
و اجيلك
( لأ ... ماتستنانيش ، علشان انا ناوي أتأخر )
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم