أشكر أخي الفاضل بن زرياب
والذي جعله الله سببا للإنتباه إلى هذا الدر الكامن وهذا الجمال الدفين والذي لم أنتبه إليه إلا الآن.
هذه فيوضات عليا ومنح لدنية وهبات ربانية يا سيدنا الدكتور أنس بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك وأسأل الله تعالي أن يجعلك عنده في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا نحسبك كذلك ولا نزكيك على الله.
دمت لنا معلما ومربيا كريما