على الرغم من حجم القتامة والرعب فى لغة القصة لكنها مليئة بلمبات النيون وقناديل السعادة أشعر بأن هذه القصة هى عبارة عن سنوات كانت فى مصباح علاء الـــــدين
وفجأة وقع هذا المصباح فى يد عـــلاء قــدرى
فلم يفعل شيئاً سوى أنه مسح عليه فخرجت عفاريت الكلمات
كى تقول شبيك لبيك الواقع بين أيديك تطلب إيــه ؟
أنا أطلب منك أن تظل تكتب كى نكسب مبدع حقيقى لديه رؤية ووجهة نظر تستحق الوقوف عليها
وإيــــــه يعنى لو خسرنا ناقد
ماهى كلها نقــــــــاد
لـــكــــن عايزين نكسب مبدع مثقف فاهم بـــجــــــد
أنـــا مستنى العمل القادم يا فنان0
وشكراً ....
ناصر دويدار