الاديبة الفاضلة ؛ و قلب المنتدى الحنون
مدام ناهد
ها قد شرفت صفحتى الصغيرة ؛ و خاطرتى المتواضعة ؛ بتوقيع قلمك الذى احترمه كثيرا ؛و انتظرت حروفة المتالقة
هذة الخاطرة التى طرات على ذهنى ؛ هى خوف (قد يكون مبالغا فيه) اذا استعذبنا سئ السلوك ؛ و الفنا قبيح الكلام؛
واعتاد اولادنا على التسليم بان الواقع ؛ هو كل شئ ؛ و لا يوجد جميل فى سواه
ملحوظه :
غبت عن المنتدى قليلا فشعرنا بوحشة؛ وكنا نشم عبيرك فى وجود معلمنا الدكتور انس
شكرا لك ؛ و لا حرمنا الله من وصال من نقدر و نحترم افكارة كثيرا