عفواً يا  أم قمر
أم قمر
  
لا تحسبي قصيدتي رداً يحاول مطاولة فخريّتك الرائعة
 
فأكون من المقصـّرين
 
،
 
لكنها جرياً على عادة أوّلينا 
 
،
 
حفظتُ قصيدتك ، يا  بلقيس الشِعر
بلقيس الشِعر فكنتُ كلما رددتها ، أحسستُ أني أمتطي صهوة أشقرٍ حُرٍ يختال بي بين مضارب قبيلةٍ ما عرفها ضيمُ
فكنتُ كلما رددتها ، أحسستُ أني أمتطي صهوة أشقرٍ حُرٍ يختال بي بين مضارب قبيلةٍ ما عرفها ضيمُ  
،
 
فتقبليها بقبولكِ الحَسَن
		 
		
		
		
			
		
		
		
			
				__________________
				أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم