اخى و صديقى الشاعر طارق
ما اشارت به كلماتك من قبول لتلك الخاطرة اسعدتنى كثيرا؛
ولكن صدقنى ؛هى خاطرة طرات على الذهن فجاة؛ربما لتريح صدرى شئ ما؛فقفزت على صفحة النت على غير رغبة منى؛ربما كانت لغة يعمها السواد؛ و لكن شئ ما فى نفسى دفعنى لان اكتبها دون ترو او تنقيح او تهذيب؛فصارت مهترئه
ولكنى لا اكتمك سرا (استرحت)
فهى رسالة وحسب
وها قد بلغت