استاذى الفاضل/طارق العمرى
الغيور على عروبته,,
المتفانى فى حب وطنه,,
الذى يعلمنا قواعد الانتماءفى كل اشعاره,,
بل واصبحنا نستمد من افكاره الهاماتنا الشعريه
ليس الا ان نلقى الضوء على زمن عبدالناصر
وامكانياته المتواضعه وموقف البنك الدولى
من بناء السد العالى
وصغرحجم الوله فى نظرة العالم
دمت لنا مرشدا معلما,,