عم سعد
الشرقاوى الكفراوى
الفلاح الفصيح الجرئ الصريح
رجعتنا لأيام مهيبة و لها عند الناس مهابة
رغم أنى أختلف مع الفكر الناصرى قلبا و قالبا
و لكننى و من مثلى لا نختلف على عبدالناصر نفسه
كاريزما الرجل و شخصيته و وطنيته و ما يمثله كما أفاض
الجليل يوسف بك أبو سالم فقد كان رمزاً لفترة من الزمن
لكل حركات التحرر و النهوض و فك القيود و الحرية
مع نهرو و تيتو و كاسترو و جيفارا و زعماء
أفارقة و أسيويين إقتدوا به فى التأميم
و التعليم و التعتيم أيضا للأسف
و هو بلا شك رمز كبير
و مشرف جدا
و محترم
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس