لذلك خرجت الغنوة الينا تحمل كل بساطة و عفوية و نقاء الفلاح المصرى و بطبيعية و دون أى تكلف من الشاعر او الملحن أو المجموعة او قنديل , خرج العمل واقعى جدا جدا و معبرا عن جمال و بساطة حياة الريف المصرى و هذا أكثر ما نفتقده اليوم فى كل ألوان الفنون , التعبير عنّا و ليس التعبير عن غيرنا
الانغماس فى جماليات قاع وطننا و ليس التقليد القبيح المثير للغثيان لاقوام غيرنا يضحكون علي محاولاتنا السخيفة للتشبث بأذيال فنونهم.
شكرا يا سلامونى شكرا يا مايسترو شكرا للجميع
[/QUOTE]
و هذه رؤية جديدة من منظور جديد اطللنا من خلالها على بعد جديد من ابعاد التميز فى فن الغناء ( القناديلى ) .
شكرا لمهندس المنتدى / ابو مندور .