اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدالشرقاوى
استاذنا العظيم/ابو زهده
تحية اجلال
اننى اضع القصيده
وترسم على وجهى
لا اراديّا (تكشيره)
لاانكر انها خوف وتحسّب
اراها بمروركم
قد انفرجت وبدت عليها الببشاشه
فانتم تحملون خاتم الشعار
دمتم لنا بكل خير |
الأرغول الصادِق
عمّي سعد الشرقاوي
لك ، من قلبي ، محبة يحبها الطيبون
* * * *
و لولا ضيق الوقت ، لكـُنت زهقت مني
أصل اخوانك الكنادوة (على رأي عمّنا كمال) ، إختصروا ساعات اليوم الواحد
لدرجة انك لو عايز تقسم اليوم - بالعدل - ما بين :
شغل الدنيا , شغل الآخرة
يلزمك اربعين ساعة في اليوم
فما بالك ، و سماعي عايز له زيُّهم ؟!
فكم تمنيت أن أقيم هنا برحاب برج الحمام الذي أنشأته أنت يا عمّي سعد ، فآوت إليه حمائمٌ يحلو للقلب سماع زجْلِها
عمّي مختار الحسانين ، و أخي الأستاذ علاء طه ياسين
ما أحلى العيش بين الريشِ و الزغب
و انا عارف ان الحمام يحب الملاغيّة ، و ده اللي محسسني بالذنب ، لإن الوقت معانِد
كان أبي عليه رحمة الله و رضوانه ، يُذيبُ للحمامِ السُكـَرَ في المساقي ، بعدها يبلل قشّة بماء الزهرِ ، و يغمسها في الماء . و كان الحمامُ يُدمن سُقيَى أبي
و لولا الوقت ، يا عمّي سَعد يا بُرج الحمام ، لأذبت لكم بماء الروحِ عِباراتِ الوجد ، فأنا أتواجد لزجل الحمام ، وجدَ الغائب في الحضرة
لكن عزائي ، أني أرى شغفة القلبِ بينكم ، طارق العمري ، مصر و السودان
و لولا (تااااني : لولا ؟!) ، الحقوق الملكية ، لنسخت كل مايكتبه طارق العمري ليكون مشاركتي معكم ، صيانةً للوقتِ و وصُلاً إلى الجَمال
فلتُحسِنَ الظنَّ في إبنٍ لك إسمه: سيّد
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم