زهرة المنتدي مدام ناهد
المقابر .. والليل .. والهدوء .. والعتمة .. والطريق الترابي ذلك الجسر الواصل بين عالمي الموتي والأحياء ..
وعبيط القرية .. بجد .. استمتعت بالقصة .. وجوها الذي فرض نفسه عليّ في جلستي أمام شاشة الكمبيوتر .. تتناولين الحكاية بأسلوب سردي متفرد .. جعلني أعيش الحكاية كما لو كنت أحد شهودها .. ذكرتني بتوفيق الحكيم في "يوميات نائب في الأرياف" أرجو لك مزيدا من الإبداع ..
تحياتي ودعواتي
علاء