يا
طــارق
يا أيها الإنسان الشاعِر
قرأت موضوعك باستمتاعٍ ، و في كل مرَّة يحول الوقت دون توقيع حضور
و مع ضيق الوقت ، قرأته الآن - للمرة الثالثة - و كدت أنصرف متعجلاً
لكني وجدت شعوراً يشبه الخزي ، يحتويني مُنصرِفاً دون تعبيرٍ عن إمتناني لك
أتمنى على الإدارة الموقرّة تثبيت الموضوع ، و لو إلى حين ، لتعم فائدته
(هذه مشاركة ترجوك مغفرة انشغالي)
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم