الفاضل : - سمعجي - أ. كمال
مِثل هذا الرَد لا يفِيه التعقِيبَ الخَفيف ، و في ذاتِ الوقتِ لا إجتِهاد يفِي !
أيكفِيكَ أن أخبركَ أنهُ وَ مِن بعدكَ قد رفرفَت أجنحةُ السَعدِ في قلبِي ؟ بِتُ أغبطنِي عليك .. أقرأ ردك وَ أقول في نفسِي لنفسي بفرح :
هي أنَا .. كَانت أَنا .. هذا لي .. هذا لي
أيكفِيك أن أقُول أنني و بحضُوركَ الأول فِي أولِ مجيئي .. قَد كسبتُ العِزة .. و بتُ أُفاخِر بك ؟
لا أحملُ الشُكر .. وَ لا أصلُ لحُسنِ ما تكَرمت بِه
إمتِنَانِي الكَبير .. الذي سيجعلُ مِن سماعِي .. موطنٌ آخر مَا دُمت في أهلهم : )
-